ذاكرة الأيام

أفضل السبل لمكافحة الباطل بالقلم، هو سبيل بيان الحق

في دمشق كانت الطفولة والنشأة الأولى حتى عام ١٩٦٥م سنة بدأ اغترابي في ألمانيا

تجاوزت ٧٥ عاما وأشعر بمزيد من الاعتزاز لولادتي في فلسطين وهي من أطهر بقاع ديارنا العربية والإسلامية

لا بد من خروج جيل النهوض والمستقبل من أنفاق النفاق السياسي

وقفات في سطور مع محتوى مذكرات شيخ الحقوقيين وخواطر حولها

المرفوض هو إقصاء الآخر واستئصال الآخر سيان بأي ذريعة وتحت أي راية أو هوية أو شعار

مجرد تحويل الوجود السوري في تركيا إلى "مشكلة" يسبب خطرا كبيرا

الغربة الحقيقية هي ألا يستشرف إنسان مؤمن معالم النور في مستقبل الأمة في كنف الله تعالى ورعايته

القيادات تظهر أثناء العمل وتأخذ مواقعها وسط الصفوف وليس في مقدمتها أو مؤخرتها

رحمك الله أم أيمن رحمة واسعة، ورحم الله ذويك في الدنيا والآخرة

أعترف أنني ضعيف الدراية في الترويج لما أقول وأكتب كما يصنع آخرون

إعداد كادر سياسي بكفاءة تضمن تجنب الأخطاء هو ما دفع إلى التحرك تحت عنوان حزب العدالة السوري تحت التأسيس

ألا نحمل جميعنا قسطا من المسؤولية عن الطفولة الموؤودة بين أيدينا؟

هو ثالث من قضى نحبه من أفراد أسرتي، أثناء غربتي، وما زالت "شجرة العائلة" ممزّقة الجذور والأغصان، تحت التراب وفوق…

سنفوز -إن صدقنا وصبرنا- بإحدى الحسنييْن: النصر أو الجنّة

من ضعف الثقة بالنفس وجود من يقول في بلادنا إن من لا تكون الإنجليزية الأمريكية هي بمكانة لغته الأمّ لا مستقبل له

كان أهل ألمانيا يتصورون أن الإسلام هو دين "ألف ليلة وليلة" ودين "السيف" فحسب

الأمّ الرؤوم تعرفها الملائكة فلا يضيرها ألاّ يعرفها كثير من الناس الراحلين كما رحلت