مع الحدث

حدود الانتفاضة الجامعية الغربية ضد التعامل الغربي مع قضية فلسطين

محاولات إنقاذ الثكنة الصهيونية تنذر بنتائج كارثية على بنية الهيمنة

لم يسقط الطغاة عبر التاريخ إلا في مرحلة شبيهة بما عايشناه ونعايشه في أرض فلسطين وأخواتها

التحدي الأكبر المطروح في هذه المرحلة التاريخية هو الخروج رغم صغار الأتباع، من قفص الهيمنة الأجنبية

ليست المشروعية مجرد مسألة معارضة أو قبول إزاء ما يصنعه الآخرون بصيغة مجموعات دولية باسم سورية وشعبها

العقبة الكأداء في وجه مصالحة فلسطينية عقبة قائمة في واقع القضية، وليس في جولة مفاوضات أو بنود مصالحات

الحصيلة محاولة توجيه الضربة القاضية لوجود عربي وإسلامي جغرافيا وسياسيا وحضاريا

طوفان الأقصى جرف ما جرف وكسر حاجز الخوف ووهم الردع؛ وهذا ما يتطلب البناء عليه لمواصلة الإنجازات

نشر اللامبالاة أو انحراف التفكير عبر العقل البشري وانحراف الحوافز في محرك القلب الإنساني

إذا كان لا بد من وجود سلطة قبل زوال الاغتصاب الاستيطاني، فلا بد من ربط السلطة بالمقاومة.. وليس العكس

لا بد من المشاركة في صناعة عوامل التغيير لصياغة معالم جديدة لحقبة قادمة

الشعب صاحب الحق الأصيل والمفاوض وكيل بصلاحيات محددة المعالم

لا يملك أحد المشروعية ولا القدرة للإملاء كيف يتفاوض صنّاع قرار المواجهة

العداء الأمريكي قائم بوجود المشروع الصهيوني ومن دونه

عندما يصبح التيئيس نهجا والانهزامية حنكة بطولية

أعطوني مثالا واحدا عن قضية وجدت دعما أمريكيا لجانب الحق والعدالة فيها انطلاقا من مفعول الصداقة والمصالح

الأهم من تسجيل التناقضات في المواقف الأمريكية إدراك أن هذه غزوة أمريكية والأداة ثكنتها العسكرية الإسرائيلية

موقف مصر والأردن بالرفض القاطع لتشريد فلسطينيين إلى أراضيهما

أين المفاجأة في منحدر الهمجية في الحرب الإسرائيلية ضد أهل فلسطين بعد طوفان الأقصى! وما هي إلا قسط غربي متوارث

شهداء فلسطين شهداء السياسات العربية

التحرر من الهيمنة الأجنبية رهن بامتناع ركائزها عن التبعية أو بزوالهم