ما قل ودل

هذا يعالَج من وعكة صحية في أرقى المستشفيات الغربية وذاك إنسان لا يجد العلاج داخل بلده العربي

إنما الأمم الأخلاق ما بقيت فإن هم ذهبت أخلاقهم ذهبوا

سعد الدين الشاذلي المهندس لحرب العبور ورئيس الأركان المغيب سياسيا حتى وفاته رحمه الله

أنت تعلمنا في بلادنا المتقدمة ما نصنع.. وبلادكم تتصحر وهي متخلفة!

المصيبة الحقيقية في عالمنا المعاصر أنه يوجد كثير من التلاميذ الذين يحاولون أن يصلوا إلى ما سبقت إليه أستاذتهم…

إعلان أياصوفيا مسجدا عام ١٤٥٣م يستند إلى المعاملات الدولية السارية المفعول آنذاك

ها نحن تحت القيود، فهل هذا عقاب لنا

كيف يتقلب التعامل الإعلامي مع قضية رغم استمرار معطياتها الرئيسية

إن تنصروا الله ينصركم.. إنّما تنصرونه بالعدل والشورى والحقوق والحريات والكرامة.. وإن يخذلكم الله يا قوم.. فمنذا…

نحن.. من العوام والدهماء فعلّمونا أنتم كيف ينبغي أن نكون، كيلا يصبح بعضنا أو أكثرنا مثلكم الآن

كان عاملا ثار في بولندا على الشيوعية حيث تملك الطبقة العاملة السلطة كما يقال

أرض أفغانستان مطحنة الغزوات الاستعمارية العالمية، البريطانية والروسية والأمريكية

تشمل جريمة التشريد اغتصاب الوطن مع تشريد أهله، فحق العودة يجمع عودة الوطن إلى أهله وعودة أهله إليه

ولدت الديمقراطية في عصر الإغريق قبل خمسة آلاف سنة كما يقال فمتى ولدت العلمانية ووضعتها في معتقلها

يلوك بعضنا كلمات العالم الحر والمجتمع الدولي والشرعية الدولية وما شابهها، وكأنها مصطلحات لها مضامين حقيقية

الاستبداد هو اغتيال الإرادة الشعبية بمختلف الوسائل، وليست الانتخابات سوى ضحية من ضحايا هذا الاغتيال

صخب سياسي كصخب طفل يريد أن يقول لمن يتغافلون عن صخب وجوده حيث لا ينبغي أن يكون: أنا هنا

لا قيمة للباطل أصلا وإن بقي وتورّم.. فما قيمته وهو هزيل أصلا ويترنح تحت ثقل حضاري مديد

عمر الصهيونية في حدود بضعة عقود فقط من عمر فلسطين على امتداد ستمائة ألف عام وذاك عمر هزيل محدود

لا تزال "عقدة الخواجة" تنخر كالسوس في كياناتنا الصغيرة والكبيرة، بل تسللت حتى إلى مواقع في الثورات الشعبية

في الصيغة الأولى للديمقراطية تحتكر السلطةَ طبقة السادة تليها طبقة العسكر لحمايتهم ثم طبقة الدهماء العاملة