عصام العطار

محمد عيد البغا رحمه الله.. ولد في دمشق 1348هـ / ١٩٣٠م وتوفي في عمّان 1431هـ / ٢٠٠٩م

يجب أن نربح معركة العربية الفصحى، فذلك كسب لنا، وكسب للإنسانية كلّها، وخير لنا - إن شاء اللَّه - في الدنيا والآخرة

وكيف لا يكون بخير من صار إلى الرحمن الرحيم وهو أرحم به من أمه وأبيه، ولقيه مؤمناً صادقاً لا يشرك به شيئاً

انطفأ هذا السراج المنير، وسكت هذا اللسان البليغ، وتوقف هذا القلب الكبير.. ومات مصطفى أحمد الزرقا

من خطبة لعصام العطار عام ١٩٤٦م بمناسبة جلاء القوات الفرنسية الاستعمارية عن سوريا

العمل الإيجابي - كالتواصل والانفتاح - في صميم نهجه الإسلامي الحركي "المستقل المتميز"

أصبح النيل من بعضنا بعضا يشغل ‎فريقا كبيرا‎‎ ممن يتحدثون باسم الإسلام وباسم التغيير الحضاري

ما زلت إلى اليوم مقتنعا بمدى حاجة السياسة المعاصرة إلى قيم وأخلاق ومعايير

إنّ الجماعةَ منّا قد لا تملكُ أمرَ سواها، ولكنّها تملك أمرَ نفسِها، فلماذا لا تبدأُ بها؟

أستاذي الجليل عصام العطار الإنسان المسلم والداعية القيادي والمفكر الحركي.. الغني عن التعريف

الإسلام هو المصدر الملزم للإسلاميين، وليس رؤية أي جهة بعينها.. هذا ما يدفع للتلاقي

عصام العطار حول الاتهامات التي وجهتها السلطات الأسدية لهيثم المالح سنة 2009م وحول سجنه

لا بدّ للتغيير والإصلاح، من أن تنتصر الحرية والشورى وحقوق الإنسان، وأن ينتهي الاستبداد والفساد والظلم