الهيمنة والتبعية

على هامش مسلسل المخازي من التحرك المضاد لثورات الشعوب إلى بيع المقدسات بثمن بخس

سلام أمريكي على حساب البوشناق المسلمين يحقق ما لم يتحقق عبر الحرب الصربية

يطفو الاستهداف على السطح مع تطور الأولويات في سياسات القوى الأجنبية التي تستهدف بلادنا

من سنن التاريخ.. كل وضع باطل يُفرَض بمنطق القوة يجيبه تطور جديد يقوّض الباطل عاجلا أو آجلا

العنصر الحاسم هو حسن استخدام لغة القوة فوق ضبابية تأويل النصوص القانونية، وربط ذلك بقيم الحق والعدالة

حلقة شيطانية مفرغة بين جولات الصراع والهيمنة وتحركات أطراف إقليمية ودولية

بين الترويج للسياسات الأمريكية وبين التعامل معها بموازين قضايانا

رفض ممارسات إيران ورفض الهيمنة الأمريكية والصهيونية

النتيجة واحدة سيان ما توصف به منظمة بيلدربيرج ذات النفوذ ومن ذلك حكومة العالم الخفية