المشروع الصهيوني

رأي - أين المشروع العربي لدى الأنظمة العربية؟

خواطر - الأرض لا تباع وتشترى في صفقات بين من لا يملك ذرة من ترابها ولا لحظة من تاريخها أو مستقبل شعوبها

لا تسقط المسؤولية عن الجريمة إلاّ بزوال الوضع الباطل الذي يجسّد الجريمة

من سنن التاريخ.. كل وضع باطل يُفرَض بمنطق القوة يجيبه تطور جديد يقوّض الباطل عاجلا أو آجلا

الجولة التالية في قضية فلسطين هي جولة التصفية دون مقابل

رفض ممارسات إيران ورفض الهيمنة الأمريكية والصهيونية

الخشية الأوجب هي من يوم الحساب الأكبر لمن لا يضمنون لأنفسهم ساعة واحدة من أعمارهم

كل جريمة أسدية تجري بمشاركة صهيونية