Bearbeitung

خيانة الثورة جريمة بحقها وبحق الشعب والوطن، ولكن تخوين فصيل من فصائل الثورة انطلاقا من موقف مخالف لموقفه جريمة أيضا

النصر هو التمكين عبر تحقيق هدف تحرير الإنسان والأوطان وتحصيل الحقوق والكرامة والحريات والعدالة في الحياة الدنيا

معيار النجاح في محطة أستانا لا يتمثل في الوصول إلى الأهداف الثابتة الكبرى بل في عدم تحويل نتائجه إلى عقبة إضافية

تجاوز الثمن الذي يدفعه الإنسان السوري آفاق الوطن وحدود الزمن، ولا بد أن يكون التغيير القادم مكافئا لهذا الثمن

كثير من ظواهر الغزو الحضاري أو الانهيار الذاتي حضاريا، مرتبط ارتباطا وثيقا بعنصر المناعة الذاتية، سلبا وإيجابا

إن الله لا يغير مسار التغيير عبر ثورة شعبية، انطلقت بفضله على مسار التحرر والكرامة، إلى مسار ينذر بإطالة طريقها…

باسم تيار العدالة الوطني وحزب العدالة السوري والتجمع الوطني الحر في الداخل السوري

ليست لي "تجربة" مباشرة من نوعية اعتقال عشوائي وتعذيب همجي، ولا أنفي الخشية المقترنة بقشعريرة مخيفة، كلما…

آنذاك.. كان يجب أن تندلع الثورة الشعبية على الاستبداد وفساده، مع اللحظات الأولى لانحراف المتسلطين عن سائر معايير…

- أضحك الله سنّكم، مدحت ماضي المسلمين فحسب.. أتريدون لي أن أصبح مثلكم؟

لا ينبغي أن يصل بنا مسار الثورة إلى "اغتيال أنفسنا والثورة" عبر منطق: لا نستطيع أن نفعل شيئا!

الثورة في سورية صنعها شعب سورية، وهو من يملك صلاحية تصنيف فصائلها.. وساستها.. وأعدائها.. وما أكثرهم، وأصدقائها..…

أقصد وجوب تحديد هويتنا.. انتمائنا.. كي نعمل معا

مسؤولية ثورة البناء، بناء الإنسان والعلاقات الإنسانية جنبا إلى جنب مع تشغيل مراكز العلم ومصانع الإنتاج

جيل جديد لا يمكن استيعاب مواصفاته وقدراته وأساليبه من خلال "قوالب التفكير" التقليدية

يومذاك لم تتوقف مظاهراتنا بسبب خذلان أي طرف، فهل نوقف معاركنا لهذا السبب الآن؟

لا يصنع القيادة الحقيقية التطلع إلى منصب وحيازته، بل حرص الآخرين أن تكون أنت فيه لكفاءتك

لعل صناع القرار في دول الخليج يبدؤون بتحرير قرارهم السيادي تعاونا مع تركيا تخصيصا ونصرة للثورات الشعبية

متابعة طريق التغيير لا تعني تكرار الثورة الجماهيرية بالصيغة التي عرفتها لحظة ولادة "الربيع العربي"

نتحد عندما نكون صادقين في السؤال وفي العمل لنتحد