منوع

ما أشد تنكّرنا لمعاناة شعبنا وتضحياته إن توقفنا عن متابعة الطريق حتى خلاصه فعلا لا تزويرا

لا يوجد مانع قانوني أو دستوري في معظم الدول الأوروبية يمكن الاستناد إليه في إجراءات الحظر المتخذة عام ٢٠١٧م تجاه…

الثائر يضحي بوجهة نظره من أجل انتصار الثورة، والمتسلّق يضحي بالثورة من أجل وجهة نظره

المصداقية أن نعمل لما يريد الشعب من حرية وكرامة وأمن، وتأجيل ما عدا ذلك إلى ما بعد تحقيق تلك الأهداف

أين نحن من شعوب أبدعت صناعة الثورات، بدلا من نصب أنفسنا أوصياء دون إبداع في ميادين "تخصصاتنا"

فرض على الفرد المقاتل أن يجمع بين تدريب قتالي وخلق سلوكي، وانضباط عسكري ومسؤولية فردية ذاتية واعية

مفعول قيادة تستغل الإمّعات أخطر في كثير من الأحيان من أفاعيل العدوّ الهمجي

ريادة العلماء رهن بتنشئة جيل جديد يصنع واقعا جديدا ويتفوق على جيل العلماء أنفسهم

كفى تهوينا من شأن بعضنا بعضا فالثورات تحتاج إلينا جميعا، على تعدد التوجهات والانتماءات والثغور

الكلمات مطايا، ولكن إلى أين؟ أمسك زمامها وإلا قادتك إلى حيث لا تدري

كيف يستحيي عن الجهر بالحق من يسمع الجهر بالباطل دون حياء؟

لا تنتسب الثورة إلى ثائر ولا إلى داعم فهم "وسائل" والشعب سجّل ملكيتها بالدم والألم أطفالا ونساء ورجالا

إن أخفقنا أخفقت "وسائل الثورة" والشعب يصنع سواها بعون من الله، والله على كل شيء قدير

ليت تدريس علوم اللغات يشمل تدريس علم أدب الكلام

ارتقت وسائل الإعلام ارتقاءً مذهلا.. فعلام لا يرتقي أداء رسالته؟

من يزعم أن الإقصاء والاستئصال بمنزلة بتر عضو مريض، هو المريض ويريد بتر جزءٍ من جسد شعبي واحد

إنسان التغيير إخلاص ووعي، وجدان وفكر، حماسة ومعرفة، كفاءة وعطاء، نصرة للحق وحرب على الباطل

لا فرق بين من زعم أن حزبه سيد الدولة كالبعثيين والأسديين في سورية، ومن يريد إكراه سواه على اتجاهه ومنهجه

من ذا الذي نصبك وصيا على الشعب وثورته لتزعم حق إرغامه على رؤيتك ومنهجك قبل تحرره وتحرر قراره؟

أيها المقاتل والسياسي والكاتب، الثورات ملك الشعوب فاخضع لإرادتها، أليس لك في الأسديين وأقرانهم عبرة؟