منوع

التنظيم سيان ما كان مجال عمله، إذا رفع شعار عدم إقصاء الآخر لا ينبغي أن يكون في صفوفه إقصائيون

ليس التنظيم إسلاميا بأفراده واسمه وعنوانه، بل عبر خدمة جنس الإنسان وفق ثوابت الإسلام عدالة وحقوقا شاملة

قال كفى فمن يقبل كلمة الحق هذه الأيام؟ قلت فإن لم تجد من يقولها كيف تجد من يقبلها؟

لا تكرّر السؤال هل الصمت أفضل أم الكلام.. اعمل.. وآنذاك يكون الأفضل ما يقتضيه العمل

من يتكلم كثيرا يستصعب العمل القليل، ومن يعمل بجدّ يستحيي من الكلام حول ما يعمل

لا تقل سأفعل.. افعلْ، لا تقل سأغير.. غيّرْ، لا تقل سنتعاون.. بادر بالتعاون

ليست أزمتنا في كثرة ما نقول بل في قلّة ما نعمل وننجز

ما أجمل كلامنا عن الإسلام.. وما أبعد سلوكنا عن كلامنا وواقعنا عن إسلامنا

ممالأة المستبدين على لسان عالم، ليست من زلات الألسنة، وقد تسقط عنه صفة العلم والذكر.. والعاقبة للمتقين

كم من كلام منمق يواري الحقائق وكم من زلة لسان تكشف عن حقائق

التفاوض من فنون الكلام لتحقيق غاية.. فإن أصبح غاية صار نهجه: أنا أفاوض فأنا موجود

كلمات الاستبداد والنكبات والتخلف عناوين ماضينا فمتى نجعل كلمات التحرر والتحرير والنهوض عناوين مستقبلنا

قال: علام تنكر علي نقد ما أصاب جسد الثورة؟ قلت: لا أنكر إن كان النقد باعتباره "جسدنا" الذي نداويه ولا نغرس فيه…

من الأشدّ افتراء، جاهل يفتي بما لا يعلم، أم عالم يفتي بالباطل وهو يعلم؟

الأذواق نكهة الكلمات.. وكم ضاعت قيمة كلمةٍ لا نكهة فيها

لا تنشأ القيادة بدعوتك الناس ليمشوا وراءك، بل عبر عمل مخلص بصير، فيدعوك الناس لتمشي معهم وأمامهم

تصل الكلمة من القلب إلى القلوب ومن الفكر إلى العقول، فإن لم تفعل أين الخلل؟

لا تبدأ الثورات التغييرية بقرار ولا تنتهي بقرار، وكل تغيير تاريخي عملية انسيابية تبدأ بالتلاقي على إرادة التغيير

اعتمدت الهيمنة الأجنبية وتعتمد دوما على الاستبداد المحلي، التابع علنا أو التابع فعلا الممانع زعما

لن يفني الكرد العرب، ولن يفني العرب الكرد، ولكن الاقتتال يفني كل شكل من أشكال الحياة الكريمة المشتركة