منوع

لن يتحقق التغيير ناهيك عن الإصلاح دون انتشار "ثقافة التغيير" انتشارا واسعا على مستوى العامة والنخب

إذا كان الانتقام المحض لضحايا الاستبداد الهمجي مرفوضا فإن إسقاطه يبقى الواجب المشروع المفروض

إذا اجتمعت مع طاقة الوجدان الحي طاقات أخرى، معرفة ووعيا وتخطيطا وعملا وتعاونا، بدأ مسار التغيير والنهوض

أكبر المخاطر أن يصبح التيئيس نهجا والانهزامية حنكة بطولية

إذا بدا لك الهدف الجليل مستحيلا، ارتفع أنت إلى مستواه لتراه ممكنا

العيد مناسبة لتجديد العزم على الحد من المآسي وصناعة الأمل وسلوك طريق العمل

المطلوب في شهر رمضان الفضيل وسواه: ذكر يحيي القلوب، ووعي يرشد العقول، ودعاء يقترن بالتخطيط والعمل

ليتنا نجسد ما نتحدث عنه من معاني رمضان في واقع حياتنا وواقع علاقاتنا مع بعضنا على كل صعيد

تشغلني "المواقع الاجتماعية" أحيانا بإنجازاتنا الرائعة، وأتساءل في عالم الواقع: أين هي؟ أم أنا عاجز عن رؤيتها؟

أسوأ ألوان الاختلاف هو الاختلاف على الارتباط بهذه القوة الأجنبية أو تلك

الإقصاء من صنع الاستبداد ومن يمارسه يعيد إنتاج الاستبداد

الاستبداد يبدأ بمجرد إغلاق الأبواب في وجه الآخر في أي ميدان وأي مرحلة وفي أي بلد وتحت أية راية

لا يوجد مستبد عادل وغير عادل، بل الاستبداد مرفوض مهما كان شأنه وتجاهه، إن حقق نتائج إيجابية أم لم يحقق

لا ينهي الثورات عدو دولي إذا التقى الثوار على العمل لها، وتنتهي إن افترقوا وتراجعوا ولو غاب العدو الدولي

الثورة هي الأكبر من جميع التشكيلات الثورية الفصائلية والسياسية وسواها، سيان من تضم وأي راية ترفع

لكلمة الحق درجات.. أدناها التواصي بالحق والصبر وأعلاها مرتبة سيد الشهداء

في الثورة.. الشعب الثائر هو الأهم من أي طرف من الأطراف السياسية والفصائلية وغيرها

الجهر بالحق واجب كفائي فهل ننجو من الإثم إن بقي الأداء دون حدّ الكفاية؟

راية تحرير إرادة الشعب هي الراية الثورية الجامعة الملزمة، في نطاق كل قطر ثائر

لا ينبغي الخلط بين خدمة الثورة بنصرتها فهذه خدمة مشكورة، وبين فرض الوصاية على الثورة وهذا مرفوض