منوع

مسار التغيير معركة الجميع، وتحقيق العدالة والحربة فيه مرتبط بعدم استثناء فريق من التنسيق لها والمشاركة فيها

إن استقلالية "قضاء الثورة" عن أي جهة عسكرية أو سياسية، شرط من شروط كونها ثورة ضد الاستبداد حقا

يكفي لإغاثة المشردين تخصيص عُشر نفقات احتفالات المترفين لذلك، فمن يغيث المسؤولين يوم الحشر؟

لا ينبغي لمن يمارس التواصل الخارجي أن يجعله في منزلة توجيهنا، بدلا من أن يعمل عبره لخدمة أهدافنا ومصالحنا

الثورة تفرض التشبث فقط بالقواسم المشتركة، والتنافس بين المناهج مؤجل حتى يتحرر وطن مغتصب وشعب مستعبد

لا تسألوا أين غاب الافتراضيون، فقد التهم بعضهم العالم الافتراضي وبقي من يستخدم هو العالم الافتراضي كوسيلة

قال: انتهت الثورة وتم تدويلها.. قلت: إذا انتهت وجب انطلاق ثورة جديدة، والتدويل سبب إضافي لذلك

لغتنا العربية جزء من واجبنا تجاه أولادنا، ولن نعيد مكانتها بتذكرها في يوم عالمي فقط.. هل نصنع مثل ذلك مع أولادنا؟

لا تجعل انتماءك تابعا لكلمة ما في هويتك.. أنت قادر بفكرك وقلبك وعملك أن تجعل هويتك شاملة لكل إنسان حر كريم

كم من مستبد سيحاسب حسابا عسيرا على كل قطرة دم أراقتها كلمته: لن أرحل‎.. وهو راحل رغم أنفه، شاء أم أبى

من آمن بالله يعمل لنصر الله، ومن يرى الإنجازات يعمل لانتصار الثورة.. ومن يراقب عن بعد يتفاءل يوما ويتشاءم آخر

أخطاء الإسلاميين كبيرة، ساهمت في تمكن المتطرفين من مزاحمتهم.. أما أخطاء كثير سواهم فبلغت حدّ الإجرام

الحرب على الإسلام كما أنزل، غيبت وجهه الأصيل وصنعت التشدد والتطرف، ونهايتهما بالعودة إلى الإسلام كما أنزل

لم يبدأ العداء الأمريكي بذريعة داعش.. بل بدأ باستهداف إرادة الشعوب في الثورات ومن قبل

ندين إجرام داعش بحق الإسلام والمسلمين والإنسان، وندين إجرام أمريكا هيمنة وحروبا بذريعة داعش وأمثالها

ما دام في بلادنا استبداد وفساد لن ينقطع نبض الثورات.. وما دامت الثورات تصنع إنسان التغيير فستنتصر بإذن الله

إما أن تركب عجلة الزمن والتغيير فتمضي بسواك، أو يركبها سواك ويمضي بك.. فتخضع لما يصنع

ما لم نصنع بالأمس، نفتقد حصاد مفعوله اليوم.. وما لا نصنع الآن سنفتقد حصاد وجوده غدا

لا تحتاج الثورات إلى سياسيين وارثين لما قبل الثورات، بل مبدعين على مستوى شعوب أبدعت في صناعة الثورات

لا يتحقق شرف الانتساب إلى هذه الثورة عبر ما أصنع لأنتصر بدعوى انتصار الثورة.. بل عبر ما أصنع لتنتصر الثورة