قافية

دموع القاعدين - دموع الملاحم - دموع الموتى - دموع التوبة - مددت يدا

حنين.. على أوتار اللحن الذي أطلقه القيرواني في قصيدته (يا ليل الصبّ متى غده)

أبيات بأسلوب المعارضة لقصيدة (سنعود) بقلم الشاعر عبد الكريم الكرمي/ أبي سلمى

وَالأَرْضُ وَدَّعَـتِ الأَحْرارَ واعِـدةً - - - بِالنَّصْـرِ يَصْـنَعُهُ الأَبْنـاءُ آتينــا

رحيل - دنيا - هناء - حرمان - غربة - عصام - ضياع - فواجع - نُخبة - قلم

هِيَ ثَورةٌ والله صانعُ نَصْرِها... رَغْمَ الطواغيتِ العُتاةِ وَمَكْرِها

الضادّ نادت تستغيث بقومها - - - والقوم غطّوا في عميق سباتِ

كان أول من أسلم الروح بين قافلة شهداء ثورة الأرض

قرأت لأحد المغتربين أبياتا من الشعر يتحدّث فيها عن غربته في كندا، فوجدت القلم يخطّ أبياتا عن غربتي في ألمانيا

هي قصةُ الأخدودِ أنتم حولهُ . . . والشام كل الشام أمست موقدا

وأتَت بعد أيام تحمل في آنية جميلة ترابا من الشام عطّرته بالمسك

طل الملوحي الطالبة الشابة المختطفة والاعتقال يؤرخ لمخاض ثورة جيل الشباب في سورية

أَرى الخَليجَ عَلى الأَخْطارِ مَضْجَعُهُ . . . وَالذِّئْبُ إِنْ يَرَ حَمْلاً غافِلاً وَثَبـا

لن ننسب جرائمهم إلى المسيحية، ولن نغفل يوما، أنه عليه السلام كلمة الله ورسوله لينشر التوحيد والخير بين البشر

كانت الشام.. كلّ الشام، على الدّوام موطنه، أو كانت عنده -وما تزال- جزءا من موطنه الكبير

لا تَطْلُبوا بَسْمَتي في العيدِ.. مَعْذِرَةً ... غابَتْ كَسُؤْلِيَ عَنْ أَهْلٍ وَعَـنْ سَـنَـدِ

يَكْفي الشَّـهيدَ بِنـاءُ الجِسْـرِ تَعْبُرُهُ... أَقْـدامُ جيـلٍ إِلى العَلْياءِ في شَـمَمِ