مع الإنسان

رؤية تحليلية - الإنسان المعتقل - ترويض الإنسان - في قفص الصراع - ثقافة عنصرية متخلفة - هل من مخرج؟

ممارسة التعذيب والقهر جريمة همجية تنزع انتساب مرتكبها إلى الإنسانية، أيا كانت انتماءاته

تركيا نموذج شاهد على نفسها وسواها وفرنسا تغرق مع العلمانية وحداثتها

لا قيمة لما نصنع ما لم نضع في الحسبان متطلبات النجاح "رغم" وجود عمل مضاد وليس بتوهّم قابلية زواله من تلقاء نفسه

ملخص مقال نشرته شبكة الجزيرة يوم ٩ / ١٢ / ٢٠١٠م مع اندلاع الثورات الشعبية التي فتحت أولى بوابات التغيير

الاتحاد الأوروبي لا يفتح الباب أمام هجرة مشروعة... ويمنع ما يسمى الهجرة غير المشروعة بغرض اللجوء

بقدر الاهتمام بتعويد الأطفال على القراءة وتعويد أصحاب الأقلام أنفسهم على رفع مستوى عطاءاتهم بقدر ما يقبل جيل…

المشردون والنازحون واللاجئون بلغوا أضعافا مضاعفة مما كانوا عليه عند تأسيس المفوضية العليا لرعاية اللاجئين

بدلا من حسن توظيف الأجهزة الإلكترونية الحديثة ووسائل التواصل المبتكرة أصبحت هي التي تختطف أطفالنا من أحضاننا…

المسؤولون عن جرائم التشريد والنزوح مسؤولون عن وأد أجيال متتالية من الأطفال

تجريد السياسة المعاصرة من مفعول القيم والأخلاق يعتقل العدالة والحقوق والحريات وينتهك إنسانية الإنسان

حلفة من حلقات جريمة كبرى تستهدف خنق نهضة بلادنا وشعوبنا ونهضة الإنسان في عالمنا وعصرنا

متى يتركز الاهتمام على الإنسان نفسه بدلا من الاحتفالات والكلمات والجوائز؟

الحاجة إلى منظور حضاري لمنهجية التعامل مع حقوق الإنسان

حقوق الإنسان وحياة الوجدان - حقوق الإنسان والاستبداد - حقوق الإنسان والعمل الإسلامي

التعامل مع الاحتجاجات يكشف ما يعنيه التحالف العنصري المادي على حساب المبادئ الدستورية والإنسانية

التخصص.. والتكامل.. والتشبيك.. من أهم عناصر العمل للنهوض الحضاري

أن نستفيد من الإيجابيات عند "الآخر" أمر مطلوب، ولكن أن نستورد أخطر ما يشكو من عواقبه، لمجرّد التقليد، أمر جنوني…

العلم بما يجري يفيد عندما يقترن بالوعي بما يجب صنعه للحيلولة دون مزيد من السقوط في منحدر مأساوي بعد آخر

نحن نعيش خارج قوسين من منطق عجلة التاريخ الواحدة ونتصرف في زنازن متفرقة نتوهم أنها أحداث قائمة بذاتها

نحتاج إلى تصور إسلامي متوازن وسطي يرسخ أوضاعا منصفة للإنسان، ترقى بالإنسان، جنس الإنسان، من ذكر وأنثى على السواء