نبيل شبيب 1711 المشاركات 0 تعليقات

خواطر - الانتساب إلى الاتجاه الإسلامي لا يتحقق دون شروطه الموضوعية

ما لم نصنع بالأمس، نفتقد حصاد مفعوله اليوم.. وما لا نصنع الآن سنفتقد حصاد وجوده غدا

ذاكرة إعلامية – أعترف أنني ضعيف الدراية في الترويج لما أقول وأكتب كما يصنع آخرون

تنظيمات - التحرك تحت عنوان حزب العدالة السوري تحت التأسيس بهدف إعداد كادر سياسي في الوقت المناسب

الإسلام هو المصدر الملزم للإسلاميين، وليس رؤية أي جهة بعينها.. هذا ما يدفع للتلاقي

لا تحتاج الثورات إلى سياسيين وارثين لما قبل الثورات، بل مبدعين على مستوى شعوب أبدعت في صناعة الثورات

ما زال الإعلام الثوري في سورية جنينا لم ينضج أو يرشد بعد، وهذه "ميزة" إذ تؤهله أن ينمو نموا صحيحا، وربما…

خواطر - الانتساب إلى الثورة الشعبية لا يتحقق عبر ما أصنعه كي أنتصر، بل ما أصنعه لتنتصر الثورة، بجميع أطيافها

كلمة وفاء - يكفي ما كان منها زوجا وأما للحديث بلا نهاية عنها، ولكن أم أيمن كانت أيضا متميزة عند كل من عرفها

خواطر - كانت الثورة إبداعا غير مسبوق، واستمرت بإبداعات غير مسبوقة

لا نقول كيف نسير على الطريق "بعد" الثورات، بل كيف ندخل بوابة فتحتْها باتجاه هدف مستقبلي

هذه بعض حالات البرزخ، برزخ يفصل بين موت وحياة أو بين حياة دنيئة وحياة واعدة

لا يتحقق شرف الانتساب إلى هذه الثورة عبر ما أصنع لأنتصر بدعوى انتصار الثورة.. بل عبر ما أصنع لتنتصر الثورة

الثورات "جذوة" تتحول -عبر حقبة من الزمن.. إلى أنوار كاشفة للحق ونيران حارقة للتضليل، ودواء يعالج الأوبئة

الأصل هو العمل لا الشتيمة.. كشتيمة السيسي أنه (الأسد المصري) فصار السفاح نموذجا، كقولك: لا تكن شيطانا

نستشعر ربيع الثورات لحظة تاريخية فنحن من الماضي.. ويستشعرها صانعو الثورات "لحظة مستقبلية".. لعصرهم

السياسة فن إدارة الشؤون الجماعية.. وهي "إسلامية" بقدر التزام مقاصد الشريعة لتطبيق العدالة والحقوق لجنس…

للشباب طاقة وظفناها من قبل ولم نصنع التغيير.. وما زلنا لا ندرك أنّ من يصنع المستقبل هم من جيل آخر نحبّه

رأي - استهداف الثورة للنيل من شعبيتها وسمعتها

تحليل - خطايانا في عطاء الأقلام، وفي عالم السياسة، وفي دعم الثورة، وفي قلب الثورة