نبيل شبيب 1711 المشاركات 0 تعليقات

وضع "داعش" في الواجهة، لا يواري حجم ما يجري العمل لتحقيقه، مع تبرير التحرك الغربي وحملة متجددة للتنفير من…

كلمة وفاء - محاضرة الأستاذة المربية بيان الطنطاوي في مسجد بلال في آخن

الحرب على الإسلام كما أنزل، غيبت وجهه الأصيل وصنعت التشدد والتطرف، ونهايتهما بالعودة إلى الإسلام كما أنزل

لم يبدأ العداء الأمريكي بذريعة داعش.. بل بدأ باستهداف إرادة الشعوب في الثورات ومن قبل

ندين إجرام داعش بحق الإسلام والمسلمين والإنسان، وندين إجرام أمريكا هيمنة وحروبا بذريعة داعش وأمثالها

نحن قادرون على التغيير رغم العقبات.. من خلال ثورات الإيمان والعلم والوعي والرؤية والعمل والدأب

كل خطوة في اتجاه توحيد الفصائل العسكرية خطوة إيجابية، وكل ثغرة في بناء الجسم العسكري الجديد مصدر خطر عليه

رأي - الانتقال إلى مرحلة تالية نحو الهدف البعيد هو العمل الواجب في الوقفة عند الذكرى السنوية

إن اعتقدنا أننا صنعنا كل ما يجب للأخذ بالأسباب، ولم نجد وعد الله بالنصر قد تحقق، فلنسأل أين الخلل

مفاهيم - تغييب طرح الفكر الإسلامي البشري يعني تغييب تطبيق الإسلام نفسه

خواطر - المشروع الصهيوني قائم على وجود أنظمة استبدادية وكل جريمة استبدادية هي جزء من مسؤولية الصهيونية

ما دام في بلادنا استبداد وفساد لن ينقطع نبض الثورات.. وما دامت الثورات تصنع إنسان التغيير فستنتصر بإذن الله

نحتاج إلى رؤية متكاملة، لتكون نهاية العهد الاستبدادي الفاجر بداية لنهوض مستقبلي

ما زال بين أيدينا عناصر وعوامل إن وظفناها توظيفا هادفا، تتبدل مشاهد الحسم المتجدد في مسار معركة تاريخية طويلة الأمد

هل يتحول جيل الثورة إلى جيل المستقبل، وينفض عن نفسه الموروث من حقبة القحط في الماضي القريب؟

إما أن تركب عجلة الزمن والتغيير فتمضي بسواك، أو يركبها سواك ويمضي بك.. فتخضع لما يصنع

الثورة أمانة وفريضة، وليست منّة ولا تشريفا، وليست خيارا بين عدة خيارات

شهدنا بذور صناعة الإنسان القادر بإذن الله على متابعة مسار التغيير التاريخي لا سيما في أرض الشام

تحليل - من شروط توصيف الإسلامية أن تعمل الثورة الشعبية لرفع الظلم وتحرير جنس الإنسان

ورقة تحليلية - التطوير المطلوب يصلح وصفه بالثورة الذاتية بدلا من ردود فعل على مؤثرات خارجية