نبيل شبيب 1702 المشاركات 0 تعليقات

علي عزت بيجوفيتش، المفكر الإسلامي، والرئيس الأول للبوسنه والهرسك، توفي ٢٠٠٣م رحمه الله

ابن الجوزي من مشاهير العلماء المسلمين عاش في القرن السادس الهجري، من واسط في بلاد الرافدين

رغم اختلاف تطلعاتنا المستقبلية، لا يستقر عمل ثوري إذا منع الاختلاف من التلاقي الآن على قواسم مشتركة

رأي - الرؤية الثورية تفرض إزالة عقبات ذاتية في منزلة المحرمات

استنفار قوى الهيمنة الدولية والإقليمية، ابتداء بالميليشيات المستوردة، وصولا إلى التحالفات المتعددة

ليس أمامنا خيار آخر سوى استمرار الثورة حتى يتحقق التغيير فهو النصر المطلوب

السياسة إسلامية أو شرعية، بقدر توافر اجتهادات متجددة، تلتزم بالكليات الكبرى / مقاصد الشريعة

بون عاصمة ألمانيا الغربية بين عامي ١٩٤٩ و١٩٩٠م

معاناة الأكراد مضاعفة بالمقارنة مع سواهم، ولكن جذور المشكلة هي الاستبداد والهيمنة الأجنبية، وهي مشتركة بين الجميع

ليس الجديد في مسار تاريخ المنطقة هو تجديد المحور الإيراني - الأمريكي بل ظهور مفعول الإرادة الشعبية في صناعة التغيير

من أقدم مدن العالم من العهد الكنعاني القديم في أرض فلسطين

لا وصاية على الإرادة الشعبية.. لا وصاية من منطلق إسلامي ولا علماني ولا سواهما

وجدت جميع المطالب التركية الرفض الأمريكي والكردي، فهل يراد استفزازها لتتحرك في سورية بريا على انفراد؟

كم من مستبد سيحاسب حسابا عسيرا على كل قطرة دم أراقتها كلمته: لن أرحل‎.. وهو راحل رغم أنفه، شاء أم أبى

لا يوجد في عصر الثورات الشعبية سوى تركيا في موقع قوة إقليمية تتحدى حسابات الهيمنة الدولية

من آمن بالله يعمل لنصر الله، ومن يرى الإنجازات يعمل لانتصار الثورة.. ومن يراقب عن بعد يتفاءل يوما ويتشاءم آخر

أخطاء الإسلاميين كبيرة، ساهمت في تمكن المتطرفين من مزاحمتهم.. أما أخطاء كثير سواهم فبلغت حدّ الإجرام

وضع "داعش" في الواجهة، لا يواري حجم ما يجري العمل لتحقيقه، مع تبرير التحرك الغربي وحملة متجددة للتنفير من…

الحرب على الإسلام كما أنزل، غيبت وجهه الأصيل وصنعت التشدد والتطرف، ونهايتهما بالعودة إلى الإسلام كما أنزل

لم يبدأ العداء الأمريكي بذريعة داعش.. بل بدأ باستهداف إرادة الشعوب في الثورات ومن قبل