نبيل شبيب 1713 المشاركات 0 تعليقات

خواطر - شهدت الثورة الشعبية في النساء السوريات آيات العزيمة والتضحيات ورجاحة العقل وإبداع العطاء

لن ينتهي التشريد.. إلا بانتصار أنفسنا على تشردنا متشرذمين بين انتماء وانتماء، واتجاه واتجاه، وارتباط خارجي وارتباط

لا بد من التعامل الموضوعي مع جميع جوانب المشهد، للوصول إلى أمن وسلام، فليس الأمن أمنا ولا السلام سلاما، إلا عندما…

يكفي لإغاثة المشردين تخصيص عُشر نفقات احتفالات المترفين لذلك، فمن يغيث المسؤولين يوم الحشر؟

كان محمد الهواري رحمه الله موسوعة علمية لا يفتر عن البحث العلمي والعمل الدعوي

لله درك يا أبا محمود رحمك الله وغفر لك.. أتعبت بما كنت تصنع من لم يتجاوز سن الشباب بعد، فكيف بالكهول والشيوخ

إذا أردنا مخرجا، فلنبحث عنه خارج "‎مشهد التشرذم" العام المهيمن على اللحظة الراهنة من مسار الثورة…

مفاهيم - العدالة منهج له مقوماته والحزب لا يتأسس إلا في دولة

لا ينبغي لمن يمارس التواصل الخارجي أن يجعله في منزلة توجيهنا، بدلا من أن يعمل عبره لخدمة أهدافنا ومصالحنا

هل تشهد اللحظة الآنية من مسار الثورات على عتبات التغيير، بوادر صناعة الإنسان المؤهل للانتقال من العتبات إلى الخطوات…

الثورة تفرض التشبث فقط بالقواسم المشتركة، والتنافس بين المناهج مؤجل حتى يتحرر وطن مغتصب وشعب مستعبد

ليست المشكلة في طرح الإصلاح عنوانا.. بل في اختيار كيفية الإصلاح المطلوب والمرجو والضروري في اتجاه هدف الثورة

لا تسألوا أين غاب الافتراضيون، فقد التهم بعضهم العالم الافتراضي وبقي من يستخدم هو العالم الافتراضي كوسيلة

نرفض إعادة إنتاج نظام استبدادي يتهاوى، ونرفض أيضا فرض أي وصاية على الإرادة الشعبية، وإن كانت باسم الثورة أو الإسلام

المستقبل لما يزرعه الربيع من براعم وشتلات.. المستقبل لجيل المستقبل، وليس لمن بلغوا من العمر عتيا.. وأكل الدهر عليهم…

قال: انتهت الثورة وتم تدويلها.. قلت: إذا انتهت وجب انطلاق ثورة جديدة، والتدويل سبب إضافي لذلك

ذاكرة ثورية - واخجلتاه أن يوجد من يتساءل: علام تستمر الثورة رغم كل ما كان

استثناء فريق من الاشتراك في "اللعبة الديمقراطية" يشوه وسيلة الاحتكام للإرادة الشعبية

متى نلتزم جميعا، أن يكون أي إنجاز يريد "بعضنا" تحقيقه، إنجازا ثوريا فعلا، بأن يكون في حصيلته ما تعنيه…

لغتنا العربية جزء من واجبنا تجاه أولادنا، ولن نعيد مكانتها بتذكرها في يوم عالمي فقط.. هل نصنع مثل ذلك مع أولادنا؟