نبيل شبيب 1713 المشاركات 0 تعليقات

خواطر - النقد البناء يرى الآخر قطعة من الذات المشتركة

عقدة النقص الذاتية ناجمة عن مواكبة "الهيمنة الحضارية" إما بالرفض المطلق أو الانبهار وضعف الثقة بالنفس

هلموت شميدت: العنصر الحاسم في تطورات القرن الحادي والعشرين هو العلاقة بين الإسلام والغرب

لا يغير مسلسل فيينا شيئا من أهمية التركيز على التلاقي الثوري على رؤية مشتركة وأهداف أساسية مشتركة

كيف نتعامل مع مفاوضات "غير مشروعة" من منظور ثوري متوافق مع "مبادئ" القانون الدولي

الهدف المحوري واضح مشروع.. تغيير الواقع الفاسد الظالم الشاذ، واستعادة العدالة والحرية والكرامة

ستبلغ الثورة أهدافها، وأولها نهاية بقايا الاستبداد الأخطبوطي غير الشرعي، مع كافة مستنقعات علاقاته الخارجية المنحرفة

تفرض مواجهة العقبات الكبرى الخارجية أن نكسر القيود والأغلال التي تمنع تحركنا معا وإنجازنا معا بالسرعة اللازمة

مصداقية العمل السياسي للثورة رهن بالامتناع عن ربط الثورة سواء في حالة تقدمها أو انتكاسها بقوى خارجية

هذه ثورات شعبية للتحرر الإنساني الحضاري من استبداد نظام عالمي يرتكز إلى أنظمة استبداد محلي

أصبحت السياسة فن الممكن لتحصيل كرسي مهترئ، وإن اغتيلت استقلالية السياسي وضاع القرار والإنسان والوطن

من يستجيب، وكيف، وهل يوجد من يصنع ذلك في الوقت المناسب.. أي الآن؟

الفارق كبير بين سياسي تصنعه الإنجازات، ومن يعتبر الإنجاز أن يقال عنه - تملقا أو خداعا - هو سياسي

ليس المطلوب من الأنظمة الداعمة للثورة أن تدخل في حرب ضد روسيا، بل اتخاذ مواقف جادة وإجراءات عملية

متى ندرك أن العدو لا يضرّنا قدر ما نضرّ أنفسنا، عندما نخشى مما يعمل أكثر من خشيتنا من إهمال واجباتنا

سواء ما يتعلق بتركيا أو سواها، نعود دوما إلى ما يصنعه السوريون أنفسهم في مواجهاتهم الميدانية ومواقفهم السياسية

الدعوات للتضامن وحملات نشر المعلومات تساهم في صناعة "أجواء" عامة، وليس في صناعة القرار

لا ينهي الثورة عدو دولي إذا التقت فئات الشعب على العمل لها، وتنتهي إن افترقت ولو غاب العدو الدولي

هارالد فيلتسر: مستقبل نتائج التبدّل المناخي سيُظهر أنّ التنوير سيكتب بنفسه إخفاقه

كل عام وأنتم بخير.. فنحن ما نزال ماضين على الطريق، طريق التحرر، طريق خيري الدنيا والآخرة