نبيل شبيب 1702 المشاركات 0 تعليقات

مجرى الأحداث يؤكد اليوم مجددا أن العوامل الذاتية تبقى هي العوامل الحاسمة في مسار قضية سورية وثورة شعبها

صمت الأشقاء أشدّ وطأة على الشهداء من تواطؤ الأعداء

يا أخ نبيل، الأفضل من كثرة الكتابة التركيز على ما تختار للكتابة فيه

كيف يفكّر كاتب حي عندما يكتب: قرأت كذا وكذا لفلان رحمه الله

أين تعبيرنا عن رفض استمرار ارتهان المجتمع الدولي والشرعية الدولية لشرعة الغاب

لا تقل: لم يستجب الناس.. بل ابحث عن سبب عدم قدرتك على الوصول إلى أعماق قلوبهم وأفهامهم ليستجيبوا

لا يصنع المستقبل المرجو من جيل المستقبل، إلاّ من يتفوّق علينا بإيمانه وفكره وقوله وعمله

متى يجمعنا كلام بعضنا مع بعضنا.. ولا ندع كلام عدو مكشوف وصديق مزعوم يفرقنا؟

أصبح الانفراد بمنبره الفكري أغلى لديه من التلاقي مع سواه على ما يجمع العاملين ممن يتقاربون بفكرهم

ليست القيادة أن تدعو الناس ليمشوا وراءك، بل هي العمل بإخلاص ووعي وبصيرة فيدعوك الناس أن تمشي أمامهم

لا يُختزل العمل في شعارات ومؤتمرات ودراسات وفضائيات، فهذا من جنس الكلام.. أما العمل فهو صناعة الواقع

من الكلام ما يبكي الحجر.. علام لا تبكي قلوبنا؟

الثورة تملك الجميع، فمن يتجاوز تعصبا مقتضيات التخصص والتكامل في مسارها يوجه لها ضربات فتنة تعصبه المقيت وأنانيته

قوة الكلمة من نبض الإيمان وجمال إيقاعها من نقاء الهدف

أمانة الكلمة جزء من أمانة الانتساب إلى هذه الأمة

صدق الكلمة مسؤولية.. وفي قراءتها وسماعها مسؤولية

أنت وأنا شريكان في مداد القلم.. أخذا وعطاء

هانس هايمان: الدستور يكفل حرية العقيدة ويكلف الدولة بتشريع إطار التعامل مع "واقع" الانتماءات الدينية…

أول خطوة على طريق أي تغيير كبير تكمن في "القليل من العمل المشترك" والتركيز على تنميته، وتجاوز ما يستدعي…

مداد القلم يحييك.. ويطلب تحيتك اقتراحا وانتقادا