نبيل شبيب 1702 المشاركات 0 تعليقات

هي قصةُ الأخدودِ أنتم حولهُ . . . والشام كل الشام أمست موقدا

كفى تهوينا من شأن بعضنا بعضا فالثورات تحتاج إلينا جميعا، على تعدد التوجهات والانتماءات والثغور

الكلمات مطايا، ولكن إلى أين؟ أمسك زمامها وإلا قادتك إلى حيث لا تدري

كيف يستحيي عن الجهر بالحق من يسمع الجهر بالباطل دون حياء؟

لا تنتسب الثورة إلى ثائر ولا إلى داعم فهم "وسائل" والشعب سجّل ملكيتها بالدم والألم أطفالا ونساء ورجالا

يا أخ نبيل، لا تزهد بالقليل من العمل، ولا تتوقع من أحد أكثر مما يستطيع أن يعطي

إن أخفقنا أخفقت "وسائل الثورة" والشعب يصنع سواها بعون من الله، والله على كل شيء قدير

ليت تدريس علوم اللغات يشمل تدريس علم أدب الكلام

أمن الإنسان في سورية يفرض استئصال الورم الأسدي الاستبدادي الخبيث من جذوره، وقطع أذرع أخطبوط ارتباطاته العدوانية…

ارتقت وسائل الإعلام ارتقاءً مذهلا.. فعلام لا يرتقي أداء رسالته؟

من يزعم أن الإقصاء والاستئصال بمنزلة بتر عضو مريض، هو المريض ويريد بتر جزءٍ من جسد شعبي واحد

إنسان التغيير إخلاص ووعي، وجدان وفكر، حماسة ومعرفة، كفاءة وعطاء، نصرة للحق وحرب على الباطل

لا يصح الإسهام في تصعيد تيارات التطرف وفي تخذيل تيارات المنصفين المدافعين عن قضايانا باعتبارها من القضايا…

خواطر - على المتخصصين السوريين وضع صياغة محكمة لمبادئ دستورية قبل أن تصنع ذلك جهات أجنبية

لا فرق بين من زعم أن حزبه سيد الدولة كالبعثيين والأسديين في سورية، ومن يريد إكراه سواه على اتجاهه ومنهجه

من ذا الذي نصبك وصيا على الشعب وثورته لتزعم حق إرغامه على رؤيتك ومنهجك قبل تحرره وتحرر قراره؟

أيها المقاتل والسياسي والكاتب، الثورات ملك الشعوب فاخضع لإرادتها، أليس لك في الأسديين وأقرانهم عبرة؟

لا تزال "عقدة الخواجة" تنخر كالسوس في كياناتنا الصغيرة والكبيرة، بل تسللت حتى إلى مواقع في الثورات الشعبية

المسلم يتعامل مع الله، فلا ييأس من العمل من أجل الحق والإنسان، مهما رصد من انحرافات تنتحل عنوان الإسلام

الحق لا يضيع بكلام باطل.. إنما يضيع المتكلم في الدنيا والآخرة