نبيل شبيب 1710 المشاركات 0 تعليقات

يا أخ نبيل، أنت مقصر في علاقاتك الاجتماعية الإنسانية

الحوار أن تفكر وتتكلم بما ترى وأن تسمع وتفكر فيما يراه محاورك

شتان بين سياسات ذليلة يمارسها صغار النفوس والإرادة وسياسات "واقعية" يمارسها كبار النفوس والإرادة

قال بعض المستبدين: وسائل الإعلام مفتوحة فاكتبوا ما تشاؤون، قلت: فهل انفتحت عقول المستبدين؟

ما أصغر قامة العاجز عن التحرك إلا وراء من يراهم كبارا، ولو كانوا من المفرّطين بقضايا أمتهم، أو كانوا من أعدائها

لا يربط وطنيّ عاقل قضيته بقوة أجنبية ووعودها، فكم تبدّلت السياسات فضاعت القضايا وضاع التابعون معها

يتشاتمون بانتهاك القانون الدولي، بينما تتراكم جرائمهم وجرائم ربيبهم وأمثاله في سجل دولي واحد

كم من الكلمات ما دقّ ناقوس الخطر.. وسمعناها وردّدناها حتى داهمَنا الخطر

واهاً لمن لا يستطيع تغيير لون جلده، ولا هندسة عظام وجهه

مستقبل المسلمين في ألمانيا “قضية” تحتاج إلى تخطيط وعمل بحكمة، وليس “معركة” مع مجتمع هم جزء منه

ما أشد تنكّرنا لمعاناة شعبنا وتضحياته إن توقفنا عن متابعة الطريق حتى خلاصه فعلا لا تزويرا

مفعول قيادة تستغل الإمعات أخطر في كثير من الأحيان من أفاعيل العدوّ الهمجي

مستقبل المسلمين في ألمانيا "قضية" تحتاج إلى تخطيط وعمل بحكمة، وليس "معركة" مع مجتمع هم جزء منه

"كلمات صغيرة" تعبر بنان الطنطاوي العطار من خلالها عما جسّدته في واقع حياتها

قبسات يتجاوز مضمونها مفعول مرور زمن طويل على كتابتها وعلى اختيارها

لا يوجد مانع قانوني أو دستوري في معظم الدول الأوروبية يمكن الاستناد إليه في إجراءات الحظر المتخذة عام ٢٠١٧م تجاه…

الثائر يضحي بوجهة نظره من أجل انتصار الثورة، والمتسلّق يضحي بالثورة من أجل وجهة نظره

المصداقية أن نعمل لما يريد الشعب من حرية وكرامة وأمن، وتأجيل ما عدا ذلك إلى ما بعد تحقيق تلك الأهداف

أين نحن من شعوب أبدعت صناعة الثورات، بدلا من نصب أنفسنا أوصياء دون إبداع في ميادين "تخصصاتنا"

قصة سخيفة.. أثار نشرها انزعاجَ كثير من الناس في بلادنا، فأحببت معرفة ما فيها، وعزمت على نشر مقال حولها