نبيل شبيب 1710 المشاركات 0 تعليقات

أين أنتم يا أهلنا وأحبتنا.. كي تروا الثوار، وأين كنا وأين سنكون إن انقطع الطريق بالثوار حقا

أنت الآن إنسان صنعتك الثورة لتتابع الطريق، فتابع الطريق مع من هم من أمثالك

مفعول استعراض جرائم التعذيب الأسدية والقصور في التعامل الدولي معها: مخاطر كبيرة تفرض أجوبة ملحّة

إسقاط الاستبداد.. هو إسقاط "إقصاء الآخر" الذي نشأ النظام الاستبدادي الفاسد القمعي بنشأته، ومارس جرائمه…

هل وقع التطور السلبي في مسار الثورة "رغم" وجود حاضنة سياسية قويمة للثورة، أم كان من أسباب وقوعه غياب تلك…

آنذاك قد نبصر طريق العمل للتغيير قبل أن يفوت الأوان "علينا" لا سمح الله، أما عجلة التغيير فسوف يحركها…

سياسة فن الممكن هي التي تحقق بلوغ الأهداف الجليلة بسلوك الطريق الصعبة إليها رغم الواقع المعادي دوليا

ثقافة "الآخر والذات" -أي الذات الوطنية المشتركة- أهم عنصر في مفهوم المواطنة على أرض الواقع

في "الشأن السوري" لا توجد حتى الآن أي حالة من حالات المشروعية لمفاوضات جرت، أو لنتائج أسفرت عنها

فات الأوان.. كلمة لا تنتسب إلى الثورة التغييرية التي أطلقها هذا الشعب من قلب القهر المتراكم عقودا وعقودا

هل تستطيع دول الخليج العربية أن توجد المعطيات الضرورية لاستعادة سيادتها

حماة شاهد لا يُمارى على أن هذه الثورة الشعبية الأبية البطولية في سورية منتصرة لا محالة..

لقد انتصرت حماة على آلام جيل كامل وثارت من جديد، وستنتصر بإذن الله في ثورتها البطولية

وجوب العمل للحيلولة دون اختطاف مسار الثورة. ومتابعة طريقها للتحرر من أي شكل جديد لاستبداد محلي أو هيمنة أجنبية

الزعامة تولد ولادة طبيعية، في محاضن الإيمان والاستقامة، والعلم والعمل، والعبادة والجهاد، والصبر والمصابرة

خيانة الثورة جريمة بحقها وبحق الشعب والوطن، ولكن تخوين فصيل من فصائل الثورة انطلاقا من موقف مخالف لموقفه جريمة أيضا

النصر هو التمكين عبر تحقيق هدف تحرير الإنسان والأوطان وتحصيل الحقوق والكرامة والحريات والعدالة في الحياة الدنيا

معيار النجاح في محطة أستانا لا يتمثل في الوصول إلى الأهداف الثابتة الكبرى بل في عدم تحويل نتائجه إلى عقبة إضافية

تجاوز الثمن الذي يدفعه الإنسان السوري آفاق الوطن وحدود الزمن، ولا بد أن يكون التغيير القادم مكافئا لهذا الثمن

كثير من ظواهر الغزو الحضاري أو الانهيار الذاتي حضاريا، مرتبط ارتباطا وثيقا بعنصر المناعة الذاتية، سلبا وإيجابا