عطاءات – حبيب سروري – اللغة العربية في الزمن الرقمي

ست فجائع وثلاثة مقترحات

هذه مقالة بمنزلة دراسة موجزة، من عام ٢٠٠٩م

http://my-last-articles-and-texts.blogspot.com/2009/03/blog-post_23.html

وتضمنها لاحقا كتاب للأستاذ الجامعي والأديب اليمني حبيب عبد الرب سروري بعنوان “لا إمام إلا العقل”، إليكم موجزا لها من العناوين الجانبية التي وضعها الكاتب في مقالته:

(أولا) مدخل: نحو جَدَلٍ حول مأساة واقع اللغة العربية في الزمن الرقميّ!

(ثانيا) النص الورقيّ والنص الرقميّ: تعريفان لا بدّ منهما، قبل سرد الفجائع!

(ثالثا) الفجيعة الأولى: لغةٌ بلا بناءٍ تحتيٍّ معرفيّ!

(رابعا) الفجيعة الثانية: لغةٌ تعاني من أنيميا الترجمة!

(خامسا) الفجيعة الثالثة: لغةٌ بلا مُدوّنة!

(سادسا) الفجيعة الرابعة: لغةٌ بلا «مُتعرِّفٍ ضوئيٍّ لِلأحرف»!

(سابعا) الفجيعة الخامسة: لغةٌ بدون تقنيات تصحيحٍ وموتورات بحثٍ ملائمة!

(ثامنا) الفجيعة السادسة: لغةٌ لم تدخل عصر الرقمنة بعد!

(تاسعا) ثلاثة مقترحات

(عاشرا) خاتمة

ومن يرغب في الاطلاع على النص كاملا يمكنه تحميله من الموقع الشخصي محطة إضاءات بصيغة (word) أو (pdf)

وأستودعكم الله الذي حفظ لغتنا العربية لكل عصر، ولكم أطيب السلام من نبيل شبيب

الهوة الرقميةحبيب سروريلغتنا
Comments (0)
Add Comment