2020

وَمـا التَّحَضُّـرُ في تَلْميـعِ أَحْذِيَـةٍ . . . إِنْ يَأْمَـنِ الرَّكْلَ رَأْسُ المُجْرِمِ النَّذِلِ

البناء يبدأ بالكلمة، مع الإعداد لما هو أبعد من الكلمة، ومع الاستعداد أيضا لتحمّل تبعات الكلمة

ما الذي يخلّفه صنّاع الألغام وسواها من الأسلحة الفاجرة ويخلّفه المسؤولون عن استخدامها هذه الأيام لأجيال قادمة؟

المخلصون معقد الآمال، وكلما خاب بعضها عايشنا نكسة أخرى، وكلما تحقق بعضها خَطَونا مع قضايانا المصيرية خطوة في…

المقاطعة.. تاريخها.. وارتباط نجاحها وإخفاقها بعشوائيتها أو تنظيمها

قَدْ حـارَ ما بَـيْـنَ الجِراحِ هَوانُنـا. . . جَسَـداً تَمَـزَّقَ عـابِـثـاً بِدِمـائِـهِ

فدوى طوقان: إن هذه الحياة على قلة إثمارها لم تخل من عنف الكفاح

كيف لي أن أكتب شيئا حول نجم من نجوم الأدب العربي عبر وقفة قصيرة عند مؤلّفه الموسوعيّ "من نجوم الإسلام"؟

لا تسامح قبل أن يطمئن المظلوم أنه لن يتعرض للظلم مجددا، وأن يطبق القصاص على المجرم

لو رجعوا ببضاعتهم إلى فيلسوف العقل التنويري كانط ليسوّغ عقلانيتهم، لتبرأ منها ومنهم

أنظمة تحت راية واشنطون.. وفلسطين تحت راية مؤتمر الإرهاب.. وخيانات تنتظر الثورات

أصبح النزوح، التشرد، الفقر، الجوع، المرض، القصف، الدمار، كثرة القتل، التفكك الأسري والموت البطيء.. أمراً اعتيادياً

هل ينهض الفلسطينيون والعرب والمسلمون بمسؤولياتهم أم يبقى اللهاث وراء مفاوضات عبثية؟

تعابير هجينة.. تلتقي على الإسهام في "الانسلاخ الفكري المعرفي" الذاتي، وفي ألغام التفرقة السياسية وغير…

كيف يتقلب التعامل الإعلامي مع قضية رغم استمرار معطياتها الرئيسية

مصطفى مشهور: الزمن لا يقاس بعمر الأفراد، بل بعمر الدعوات والأمم

لا يخفى من الحديث أن المراقبة قائمة إلى حد كبير، ولا نكاد نتكهّن بوجودها فضلا عن أن نعلم بأسبابها وأن نتعامل بجدّ…

هو الموت، يغيّب الإنسان المؤمن والكافر، والبرّ والفاجر، والحيّ من بعد استشهاده، والميّت من قبل أن تلفّه ظلمة قبره

مؤتمرات لا تبني على ما سبق صنعه من أجل قضايانا بل على ما سبق صنعه على حساب قضايانا وشعوبنا وأوطاننا ومستقبلنا

ترك الأمير زايد بن سلطان آل نهيان إرثا ثقيلا، يجعل مَن خلفه مضطرا إلى قياس نفسه على ما أنجزه هو في حياته